فكلما زادت العوائد المتوقعة من الاستثمار، زادت المخاطر بينما كلما انخفضت العوائد المتوقعة، انخفضت المخاطر.
من الأسهم، يمكن للمستثمرين الحصول على رؤى قيمة تكمل استراتيجية الاستثمار الشاملة الخاصة بهم.
تُعد الأسهم من أبرز طرق الاستثمار المتاحة في السوق، إذ تطرح الشركات أسهمها في السوق للبيع، والمستثمر الذي يشتري تلك الأسهم يمتلك حصة جزئية في الشركة، ويشارك في مكاسب الشركة وخسائرها.
يتضمن التحليل الكمي استخدام النماذج الرياضية والإحصائية لتقييم واتخاذ القرارات الاستثمارية.
السندات: شراء السندات يعني إقراض الأموال للشركات أو الحكومات مقابل فائدة دورية، وتعتبر هذه الاستثمارات أقل خطورة مقارنة بالأسهم.
يمكن أن تساعد المحفظة المتنوعة بشكل جيد في التخفيف من تأثير التقلبات وتوفير رحلة استثمارية أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ويُستخدم هذا المقياس لتقييم مدى نجاح المؤسسة في لمزيد من المعلومات تحقيق أهدافها والتي قد تكون بناء بنية تحتية أو الحصول على حصة من إيرادات السوق، وليس تحقيق أرباح فورية أو تخفيضات في التكاليف.
كيف تستثمر في عقلك؟ القراءة: اقرأ الكتب والمجلات والمقالات في مجالات مختلفة، واكتسب المعرفة من مصادر متنوعة.
يعد التقلب، مقاسًا بالانحراف المعياري، مؤشرًا رئيسيًا لمخاطر الاستثمار. وهو يحدد درجة تقلبات الأسعار التي يتعرض لها السهم أو المحفظة خلال فترة معينة. وقد ينجذب المستثمرون الذين يسعون إلى تقليل المخاطر نحو الاستثمارات ذات التقلبات المنخفضة، لأنهم أقل عرضة لتقلبات الأسعار المفاجئة والكبيرة.
مراجعة التاريخ المالي: يتضمن النظر في البيانات المالية للشركة على مدى فترة زمنية طويلة لفهم الاتجاهات والأنماط.
تدفع الشركات ضريبة على أرباحها، لذلك ترتفع الأرباح التي تحققها الشركات بعد دفع الضرائب عند انخفاضها، وهو ما يحفزها على الاستثمار.
يحلل أسعار الأسهم التاريخية وبيانات الحجم لتحديد الأنماط والاتجاهات التي يمكن استخدامها للتنبؤ بحركات الأسعار المستقبلية.
يستخدم المستثمرون والمحللون الماليون هذه المعلومات لاتخاذ قرارات استثمارية وإدارية مستنيرة.
. من خلال دراسة الاتجاه العام لحركات سعر السهم، سواء كان صعودًا أو هبوطًا أو جانبيًا، يمكن للمستثمرين فهم معنويات السوق الأوسع بشكل أفضل ومواءمة توقعاتهم.